الجمعة، 13 مارس 2009

ياملك المملكة ؟! شيعي يحرض على إسقاطك أنت وحكومتك ( صوت + صورة )

بسم الله الرحمن الرحيم



مازال الخونة على مر التاريخ يكيدون للدول والشعوب الإسلامية ..

هم الطابور الخامس ..

وللأسف هناك أناس من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ويعيشون في أرضنا ويأكلون من خيراتها .. ولكن خونة ..!!

ومن أعظم الخونة و أغدرهم الرافضة ..

وهنا نقدم لكم أحد الخونة وأحد عملاء الخامنئي وإيران في المملكة ..

وهو الرادود البحريني الرافضي حسين الأكرف ..

حيث يعتبر مطربهم الأول وصوتهم الأقوى ..





والرافضة في البحرين يزعمون حرصهم الديمقراطية وتطبيق الدستور والوحدة الوطنية ..

وهذه شعارات زائفة للوصول إلى سدة الحكم ..

وهو تدرج لهم للوصول للحكم ..


وهنا نقدم لكم لطمية صوتية لحسين الأكرف يطعن في الحكومة ويصفها بالحرامية واللصوص !!

ويصف الحكومة وفي مقدمتهم ملك البحرين بالظلم والظالمين ..

وينتقد الدستور بكونه خداع وزيف على زعمه ..

وهو بذلك يثير الشغب على الحكومة البحرينية التى تسامحت كثيراً مع الروافض

حيث يقول في كلماتها :

ها قد بان المستور .. ليس الأمر دستور
ما الدستور الطاغي .. إلا عبدٌ مأمور

نظامٌ أنت أم فوضى .. و أعذارك مرفوضة
تُـغذي طائفياتٍ .. مدى الأيام مبغوضة

ظلمتينا و كم كنتي ظلومة .. و دوماً ضدنا عند الخصومة
و أما بعد كل الظلم هذا .. فمن أين سنرضى يا حكومة

تغاضينا .. و تغاضينا .. تعذبنا .. بمساويها
و لكن ما .. نفع الصبرُ .. تـُراهُ من .. سيقاضيها

و بعد الضيق في الحالِ ..
رفعنا الأمر للوالي ..

أقِلها أيها الوالي أقِلها .. فكم ذقنا بها كل اضطهادِ
إذا كانت هي الشر أزلها .. و أبدلها إلى خير البلادِ

و حاكمها .. فلقد ضِقنا .. بها ذرعاً .. و تمزقنا
فكم كنا .. بلداً حباً .. فسادتنا .. و تفرقنا

فلا خير لنا فيها ..
و حاميها حراميها ..





فليحذر دول الخليج من هذا الطابور الخامس وخونة هذا العصر ..

فالعراق وأفغانستان لم تسقط بيد الأمريكان إلا بعد تعاون الرافضة معهم

هذه صيحة نذير ونداء مخلص لكل غيور لعلها تصل إلى ولاة الأمور ..

فليحذر ملك البحرين وحكومته من هذه الزمرة الحاقدة

وليعلم ان حسن الظن بهم والتسامح لا يفيد

وان الشدة والقوة هي الحل معهم


فهل نسمع قريباً اعتقال حسين الأكرف بسبب أثارة الفوضى والشغب في البحرين ؟

ونحن نحذر المملكه العربيه السعوديه دوله الاسلام من الشيعه الخونه اتباع أيران

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق